س 216: من هي الطائفة التي عناها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرة لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى»؟

س 216: من هي الطائفة التي عناها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرة لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى»؟

س 216: من هي الطائفة التي عناها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرة لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى»؟

ج : هذه الطائفة هي الفرقة الناجية من الثلاث وسبعين فرقة، كما استثناها النبي صلى الله عليه وسلم من تلك الفرق بقوله:

«كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة»

وفي رواية قال:

«هم من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي»

نسأل الله تعالى أن يجعلنا منهم وأن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا وأن يهب لنا من لدنه رحمة إنه هو الوهاب

(سبحان ربك رب العزة عما يصفون - وسلام على المرسلين - والحمد لله رب العالمين)

[الصافات: 180 - 182]