المصير
لا يمكن أن يتعرض الإنسان لظلم ولا يلقى الظالم عقابه ، ولا يمكن أن يفعل الإنسان الخير ولا يستلزم فعله الثواب ، لذا خلق الله جنة ونار لتكون مثوى أخير لبني الإنسان.
قال تعالى:
{وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ ٱلْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ ٱلْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۚ فَرِيقٌ فِى ٱلْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِى ٱلسَّعِيرِ}
[الشورى 7]