عندما يكون الإختلاف بإحسان

عندما يكون الإختلاف بإحسان

لا يكون الإحسان في المسرات فقط بل يكون في المضرات ، والطلاق شيء مؤلم ويبلغ الخلاف فيه ذروته ، ولكن لا تنسى أن تكون محسناً وأنت في قمة غضبك 

قال تعالى :

{ٱلطَّلَـٰقُ مَرَّتَانِۖ فَإِمۡسَاكُۢ بِمَعۡرُوفٍ أَوۡ تَسۡرِیحُۢ بِإِحۡسَـٰنۗ}

(البقرة 229)