الإحسان من أصول الدين
لا يوجد أفضل تدينا ممن هو محسن في قوله وعمله مُتَّبِعٌ أمرَ ربِّه، مائلاً عن العقائد الفاسدة والشرائع الباطلة
{وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَٱتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَٰهِيمَ حَنِيفًا ۗ وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبْرَٰهِيمَ خَلِيلًا}
(النساء 125)