المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه). متفق عليه
في الحديث: الحث على ترك أذى المسلمين بكل ما يؤذي. وفيه: أن الظواهر لا يعبأ الله تعالى بها إذا لم تؤيدها الأعمال الدالة على صدقها.