الإحسان مع فصائل المجتمع
الله تعالى وضع الإحسان في مرتبة عالية تلي إخلاص العبادة لله وعدم الإشراك به ، وعد عدة فصائل من المجتمع لنحسن إليهم حتى يتحقق مفهوم الترابط والتآخي
قال تعالى:
{وَٱعۡبُدُوا۟ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُوا۟ بِهِۦ شَیۡـٔاۖوَبِٱلۡوَ ٰلِدَیۡنِ إِحۡسَـٰناوَبِذِیٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَٱلۡجَارِ ذِیٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِٱلسَّبِیلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالا فَخُورًا}
(النساء 36)